الفتن

ثقة المواطنين في قيادتهم صمام أمان

علم المملكة العربية السعودية

الفتن والأحداث الجسام التي تمرّ بالدول، ما هي إلا اختبارٌ لمدى قوة وصلابة تماسكها واستقرارها. وكلما كانت الفتنة أعظم كان الاختبار أقوى وأصدق نتائج.

فتنة مقتل عثمان -رضي الله عنه- وكفى بالتاريخ واعظاً

فتنة مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه

في عصرنا الذي نعيشه يتفق الناس عامة والعقلاء خاصة على أننا نمر بفتن عظيمة لا يستهان بها، نسأل الله عز وجل أن يكفينا شرها ويجعل عاقبتنا إلى خير.

وفيكم سمّاعون لهم

فتن

لا أظنه يخفى على من لديه أدنى اطلاع على تاريخ الأمم والدول والشعوب، سيما ما حدث من فتن ومصائب في تاريخ الدول الإسلامية منذ عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم فمن جاء بعدهم، أن من أكبر أبواب هذه الف

حين يرى العقلاء ما لا يراه السفهاء

ع

في استقباله - أيده الله - لجمع ٍ من الأمراء والعلماء والوزراء ومنسوبي القوات المسلحة، يوم العيد بمنى، ألقى خادم الحرمين الشريفين كلمة مقتضبة مرتجلة، استوقفني عند سماعها عبارات لا تمر على العقلاء مر