يجب أن نضع نصب أعيننا أننا نواجه اليوم حرباً أعظم مما سبق أن مرّ بنا من حروب وفتن، وذلك لخبث الأسلحة وخفاء الأعداء المندسين، وأنه لا سبيل لمواجهة كل ذلك بعد الاعتصام بالله سوى الوعي ثم
إن شعباً مثل الشعب السعودي لهو أحق شعوب الأرض بالتكريم والإشادة، ولهم يقف القلب قبل الجسد احتراماً وتبجيلاً، فهم في عيون وقلب قيادتهم، وكما لا يقبل الشعب في قيادته شراً، فالقيادة كذلك ل
في هذه المرحلة العصيبة التي تكالب فيها على وطننا الأعداء، وازدادت عليه الأثقال والأعباء، وأحدقت بنا المخاطر من كل جانب، لا نجاة لنا ولا أمان إلا باستشعار كل منا لواجبه الشرعي والوطني والأخلاقي تجاه
منذ البدايات المبكّرة للجرائم الإرهابية التي ضربت المملكة، كان التكفيريون يتسترون وراء حجج ظاهرها أنها شرعية إسلامية، يعتمدون فيها على تحريف نصوص الشريعة، ولي أعناق الأدلة الشرعية، لتطويعها لمعانٍ
ليس أشبه بحال وعلاقة الحوثيين مع إيران بحال ما حكى الله عز وجل في كتابه العزيز عن علاقة الشيطان بذلك الإنسان الضالّ الذي اختار التبعية له ، واستنكف عن طريق عباد الرحمن ، إذ ما إن تمكّن الشيطان من ا
بعد سنوات قصيرة من تصريح المملكة بموقفها الشجاع الذي عبّرت من خلاله عن عدم رضاها عن الدور الذي تقوم به هيئة الأمم المتحدة ممثلة في مجلس الأمن الذي أصبح أداة لحماية مصالح الدول الكبرى المنتصرة في ال
ليس مصدر دهشة أبداً أن نرى طموح شاب يطلّ علينا برؤى وتصورات وخطط غير تقليدية شغلت الرأي العام المحلي، وحيزاً كبيراً من الرأي العام العالمي، تحملُ ملامح المستقبل للوطن، وتبشّر بغدٍ أفضل للأجيال.
منذ أن تولى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان "أيده الله" دفة القيادة في المملكة، اتسمت الحركة الدبلوماسية السعودية بسمات جديدة جاءت لتستكمل البناء على ما حققته المملكة – بفضل الله – طيلة العقود الماض