الإرهاب

في العوامية يوم العدالة والقانون لا يوم الثأر

بعد سنوات ٍطويلة ٍمن الصبر والحكمة وطول النفس الذي كانت تنتهجه الدولة في مواجهة شرذمة الإرهاب في العوامية والقطيف، وبعد أن بذلت الدولة الكثير من الجهود لمحاولة إعادة المنحرفين عن جادة الحق والصواب

سياسة الأمن السعودي وتوالي الإشادات الدولية

لم تكن ميدالية "جورج تينت" التي تقدمها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية للعمل الاستخباراتي المميز في مجال مكافحة الإرهاب، والتي تسلمها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولي العهد

بيان هيئة كبار العلماء.. لا فرق بين الداعشي والصفوي

شعار هيئة كبار العلماء

حمل البيان الصادر عن أمانة هيئة كبار العلماء في المملكة، حول إقدام جماعة الحوثي الضالة بانتهاك حرمة بيت الله العتيق، وذلك بإطلاق صاروخ نحو مكة تمكّن حرّاس الحرمين -بفضل الله- من إسقاطه، حمل البيانُ

المواجهة أصبحت بين الإرهاب والإسلام

منذ البدايات المبكّرة للجرائم الإرهابية التي ضربت المملكة، كان التكفيريون يتسترون وراء حجج ظاهرها أنها شرعية إسلامية، يعتمدون فيها على تحريف نصوص الشريعة، ولي أعناق الأدلة الشرعية، لتطويعها لمعانٍ

تفجير الأحساء.. أتعلمون لماذا يستهدفون المملكة؟

علم المملكة العربية السعودية

لم يأت بجديد ذلك التفجير الإرهابي الذي استهدف أحد مساجد الأحساء مؤخراً، فهو ذات العمل الدنيء الذي تكرر بنفس الطريقة وعلى يد ذات العدو المتربص.

التحالف العسكري الإسلامي لمواجهة الإرهاب نصر جديد للدبلوماسية السعودية

منذ أن تولى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان "أيده الله" دفة القيادة في المملكة، اتسمت الحركة الدبلوماسية السعودية بسمات جديدة جاءت لتستكمل البناء على ما حققته المملكة – بفضل الله – طيلة العقود الماض

أيها المواطن السعودي ليس اليوم كالأمس

الجيش
ما بين بدء المواجهة بين المملكة وفكر الإرهاب والتطرف، الذي كان قبل سنوات طويلة، ومرورا بالحادثة الأليمة التي كان المستهدف فيها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولي العهد حفظه الله حين فجّر أح

أرادوها فتنة فكانت وحدة

وحدة

رحم الله صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز، تذكرت كلمات سموه التي ألقاها بتاريخ 7 / 4 / 1432ه على إثر فشل الدعوات التي أطلقها أعداء الوطن للمواطنين إلى التظاهر، فلم تجد إلا الاستنكار ومزيد

الحقّ أولاً ثم الصبر

الحق

رأيتُ ضالاً يوصي أخاه في الضلال فيقول : عليك بالصبر على أذى الناس ومخالفتهم،ولا تلتفت لأي معارضة تواجهك في سبيل تمسكك بمنهجك ، واعلم أنك مأجور بمقدار ما يلحقك من أذى وابتلاء بسبب ذلك .