زعزعة الأمن

حيلة الحقوق لم تعد تنطلي على المواطن الواعي

إن الراصد والمتتبع لأساليب المحرّضين على الوطن الساعين إلى زعزعة أمنه واستقراره منذ عقود من الزمن، يلاحظ كيف أنهم كانوا قديماً يمتطون وسائل التدين ويوظفون شعارات الدين، محاولين استغلال

المواجهة أصبحت بين الإرهاب والإسلام

منذ البدايات المبكّرة للجرائم الإرهابية التي ضربت المملكة، كان التكفيريون يتسترون وراء حجج ظاهرها أنها شرعية إسلامية، يعتمدون فيها على تحريف نصوص الشريعة، ولي أعناق الأدلة الشرعية، لتطويعها لمعانٍ

تفجير الأحساء.. أتعلمون لماذا يستهدفون المملكة؟

علم المملكة العربية السعودية

لم يأت بجديد ذلك التفجير الإرهابي الذي استهدف أحد مساجد الأحساء مؤخراً، فهو ذات العمل الدنيء الذي تكرر بنفس الطريقة وعلى يد ذات العدو المتربص.