الوطن

محاربة الوطن باسم الدين!

ابتلينا في العصر الحديث بشرذمة تنكّرت لأوطانها، وتجرّدت من المشاعر البشرية والفطرة السوية حتى صارت أوطانهم هدفاً لأذاهم وحربهم وشرورهم؛ إلا أن أخبث وأحقر سلاح يستخدمه هؤلاء الشراذم في ح

حيلة الحقوق لم تعد تنطلي على المواطن الواعي

إن الراصد والمتتبع لأساليب المحرّضين على الوطن الساعين إلى زعزعة أمنه واستقراره منذ عقود من الزمن، يلاحظ كيف أنهم كانوا قديماً يمتطون وسائل التدين ويوظفون شعارات الدين، محاولين استغلال

الوطن ينتصر والولاء يتجذر

وطن الفخر

إن مظاهر الفرح في المملكة لا تقتصر على احتفال الناس في الشوارع، واحتفائهم براية الوطن ونشيده الوطني؛ بل تتجاوز ذلك كثيراً إلى المستوى العالي الذي أظن أن المواطن السعودي اليوم قد وصل إلي

بيعةُ الرضا فرحٌ وطمأنينة وأمنٌ وأمل

بيعة الرضا فرح وطمأنينة وأمن وأمل

ليس جديداً على الشعب السعودي أن ينعم بتداول ٍراق ٍسلس ٍ للحكم والقيادة بين أفراد الأسرة المالكة، على مستوى الملك أو ولاية العهد، بفضل الله ونعمته؛ إلا أن الجديد (كلياً) والذي يشكّل علامة فارقة في ت

أرى وطني في عيون ولدي

أرى وطني في عيون ولدي

كثيرا ما تستثار في خاطري الكثير من الشجون وأنا أطالع في عيون أولادي الصغار، ويذهب بي الفكر بعيدا في فضاءات الحب لهم والشفقة عليهم.