لا أقصد بمقالي هذا مديحا ولا إطراء على خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ــ حفظه الله ــ لأنه في غنى عن مدحي فأعماله الجليلة لوطنه وأمته تستجلب المدح وتستدر الثناء من القلوب قبل ال
ما من شكٍّ في أن مشروع خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - لتطوير القضاء يعتبر نُقلة ً نوعية ً كبيرة لهذا المرفق المهم، وسعياً إلى رفع كفاءته ليقوم بدوره العظيم الجليل في بسط العدل على الأرض ورفع ا
من الحقائق الثابتة أن من أهم أسباب النجاح لأي مشروعٍ من مشاريع التطوير والنهضة في أي مجالٍ من المجالات أن يؤمن القائمون على هذا المشروع بأنهم حين يضعون خططهم ويرسمون مناهجهم التي يعتقدون أنها تؤدي
عندما صدر الأمر الملكي الكريم قبل فترة وجيزة بتعيين صاحب السماحة معالي الشيخ صالح بن حميد – وفقه الله – رئيساً للمجلس الأعلى للقضاء كان لهذا التعيين صداه العريض في أوساط كثيرة، وكانت له معطيات إيجا
منذ أن صدر نظام القضاء الأخير قبل أكثر من سنتين ونحن نتطلع إلى سرعة تطبيقه ليكون واقعاً ملموساً، وينتقل إلى حيز التنفيذ، بما في ذلك إنشاء المحاكم التجارية المتخصصة، والتي يأمل الجميع أن يكون لها دو
أشرت ُ في المقال السابق إلى تباين وجهات النظر واختلاف التصريحات الصادرة عن أصحاب المعالي رؤساء الجهات القضائية حول مسألة نقص عدد القضاة في المملكة، وهل هو حقيقة ٌ أم مبالغة؟.