محمد بن سلمان

ولي العهد في أميركا.. توثيق شراكة لا استجداء حماية

لعل أكبر تأثير لا تخطؤه العين لهذه الزيارات الكريمة لولي العهد، كان على شريحة الشباب السعودي، سواء منهم الموجود على أرض الوطن أو المبتعثون للدراسة خارج الوطن، نظراً لما يقرؤونه في مضامي

بيعةُ الرضا فرحٌ وطمأنينة وأمنٌ وأمل

بيعة الرضا فرح وطمأنينة وأمن وأمل

ليس جديداً على الشعب السعودي أن ينعم بتداول ٍراق ٍسلس ٍ للحكم والقيادة بين أفراد الأسرة المالكة، على مستوى الملك أو ولاية العهد، بفضل الله ونعمته؛ إلا أن الجديد (كلياً) والذي يشكّل علامة فارقة في ت

لقاء الأمير محمد بن سلمان ليس مجرد عواطف

ليس غريباً أبداً أن ينال اللقاء الأخير للأمير محمد بن سلمان إعجاب وترحيب السعوديين الذين يعرفون الأمير محمد جيداً ووقفوا على العديد من منجزاته في الإدارة والحكم؛ إنما ما أثار دهشتي هو مستوى الإعجاب

«الرؤية السعودية» وهل أسسها إلا طموح شاب؟

الرؤية

ليس مصدر دهشة أبداً أن نرى طموح شاب يطلّ علينا برؤى وتصورات وخطط غير تقليدية شغلت الرأي العام المحلي، وحيزاً كبيراً من الرأي العام العالمي، تحملُ ملامح المستقبل للوطن، وتبشّر بغدٍ أفضل للأجيال.