لعل أكبر تأثير لا تخطؤه العين لهذه الزيارات الكريمة لولي العهد، كان على شريحة الشباب السعودي، سواء منهم الموجود على أرض الوطن أو المبتعثون للدراسة خارج الوطن، نظراً لما يقرؤونه في مضامي
ليس جديداً على الشعب السعودي أن ينعم بتداول ٍراق ٍسلس ٍ للحكم والقيادة بين أفراد الأسرة المالكة، على مستوى الملك أو ولاية العهد، بفضل الله ونعمته؛ إلا أن الجديد (كلياً) والذي يشكّل علامة فارقة في ت
ليس غريباً أبداً أن ينال اللقاء الأخير للأمير محمد بن سلمان إعجاب وترحيب السعوديين الذين يعرفون الأمير محمد جيداً ووقفوا على العديد من منجزاته في الإدارة والحكم؛ إنما ما أثار دهشتي هو مستوى الإعجاب
ليس مصدر دهشة أبداً أن نرى طموح شاب يطلّ علينا برؤى وتصورات وخطط غير تقليدية شغلت الرأي العام المحلي، وحيزاً كبيراً من الرأي العام العالمي، تحملُ ملامح المستقبل للوطن، وتبشّر بغدٍ أفضل للأجيال.